قصة  د. بلقيس الكبسي * ثمة أحداث لا يمحوها النسيان مهما تجبر، لأنها تُنحتُ في جدار الذاكرة، وتُوشمُ في معصم القلب. الذكريات المثخنة بالألم قد تغفو لتأخذ لها قيلولة مناضل، لكنها تتقد حد العبث، والفاجعة إذا اشتدت وطأتها قد تسلب العقل...
لتحميل القصة انقر هنا     قصة: ليندة كامل* يا لمفارقة الحياة! قيل عنها بأنها عاهرة تجوب الملاهي وتتجول في الأزقة ليلاً.. وعند الصباح، تنام مع الفقراء تؤانسهم وتسرد عليهم قصص الصبر.. ها هي تمارس عهرها معي! في تلك الطلبات الكثيرة التي تردني ممن...
شرخ في جدار الزمن قصة   د. جميلة يوسف الوطني* مدينةٌ، أسندتْ ظهرها على إحدى التلال، وغسلتْ قدميها على شاطئ البحر.  تتلاعب بها النسائم، كما تتلاعب العصافير فوق أغصان الشجر. كما هي الحياة في البستان. لا تكتمل أناقته إلا باختلاف ألوان أزهاره؛ فيعكس...
د. أيمن دراوشة* في الهِنْدِ حَـــارَ فُؤَادُ الْحُبِّ وانْبَهَـــــــــــــرَا خَلَعْتُ فيهَـــــــا رِدَاءَ الْهَمِّ وَالضَّجـــــــــــــــرِ أَحْيَاؤُهَا أَهْلُهَـا أَنْحَــــــــاؤُهَا عَسَــــــــــــــــلٌ فِيهَا جَمَــــــــــــالٌ وَعِلْمٌ طَيِّبُ الأثَـــــــــــــــــرِ فِي الْهِنْدِ شِعْرٌ يُذِيبُ الرُّوحَ قَافِيَـــــــــــــــةً لَمْ أَلْقَ كَالْهِنْدِ إِخْلاصًـــا مَدَى الدَّهـرِ شُكْرًا لِمَنْ دَلَّنِي عَنْ حُسْنِ مَنْظَرِهَــــــا وَحُسْنِ تَارِيخِهَــا الْمَعْقُودِ فِي الْفِكَــــــرِ مَــــــــاذَا أَقُولُ...
قصة:  روسكين بوند* ترجمة: عبيد الرحمن** كان الطقس صافيًا ومتجمدًا، ومع ظهور القمر فوق قمم جبال الهيمالايا، تمكنت من رؤية بقع الثلج التي كانت تلوح على التل. لو قضيت الليل مع كتاب وزجاجة ماء ساخن بجانبي لكنت أسعد، ولكنني كنت وعدت كابادياس...
لتحميل القصة انقر هنا   قصة: فهيم أختر * ترجمة: د. ولاء جمال العسيلي** كان "هريا" ينتمي إلى عائلة متواضعة من القرويين. وحين تقدمت السن بوالده، تحمل مسؤولية إدارة المنزل. كان "هريا" يعمل طوال اليوم في الحقول والمزارع، ويعود إلى المنزل في المساء،...
قصة: شبيه زهرا الحسيني*   ترجمة: د. محمد محبوب عالم** ما إن وقعت عينا "جَاذِبَة" على أدْيانْ متمددًا على سرير طبي في المستشفى حتى انبثقت قائلةً: "لو لم يخرجك رجال الإطفاء من المكتب المحترَق (الذي تعرض لحريق شب به) في الوقت...
لتحميل القصة انقر هنا       قصة: نور ظهير  * ترجمة: د. محمد قطب الدين ** ما إن وطأت السيدة "نيرجا" "التُكتُك" بقدميها حتى أدركت أنها فقدت شيئًا ما، لكنها لم تتذكر إلا بعد أن قطع "التُكتُك" مسافة أربعة كيلومترات؛ كانت تحمل معها ثلاثة...

تابعنا علی صفحۃ الفیسبوک

SuperWebTricks Loading...